في عام 2000 تم انتخاب خوان جاسبارت خلفا لخوسيه لويس نونيز. أوضاع النادي كانت سيئة جدا وخاصة بعد انتقال النجم البرتغالي لويس فيجو إلى ريال مدريد الغريمة التقليدي لنادي برشلونة في اليوم التالي للانتخابات. بالرغم من إخفاق الإدارة الجديدة السريع فإنها زادت الطين بلة بسياساتها غير الحكيمة. قادت مصروفات خوان جاسبارت على النادي النادي إلى مشاكل مادية ضخمة. تم جلب العديد من المدربين ومع كل مدرب مجموعة من اللاعبين فتجمع للنادي لاعبين موهوبين مميزين خلال فترة 3 سنوات القليل منهم أتيحت له الفرصة للعب مع الفريق وبقي معه. غياب الفريق عن أي لقب محلي أو أوروبي والأداء السيء للاعبي الفريق وارتفاع ديون النادي لتصل لحوالي 150 مليون يورو أدت كلها إلى ضغوط اجتماعية غير محتملة على إدارة النادي الأمر الذي أجبرها على الاستقالة.